ماركا | عودة هازارد الهائلة.

أثبتت القدرة الجسدية والتنسيق والاندماج الذي أظهره إيدن في مباراة الفريق ضد سلتا فيغو عودته إلى الملاعب أنه ذات أهمية قصوى.

 ماركا | عانى هازارد من اصابة في 26 نوفمبر امام باريس، التي استغرقت فترة عودة لأكثر من 80 يومًا، أطول مما كان متوقعًا في مدريد، لكنه عندما تعرض لكسر في نفس الكاحل مع تشيلسي كانت فترة التعافي مماثلة، لذلك نرى أن اللاعب في هذه الإصابة الأخيرة قد مدد فترة تعافيه إلى ما هو مرغوب فيه.

ماركا | لكن ما يجب تسليط الضوء عليه هو العمل الذي قام به الفريق الطبي لريال مدريد، خاصةً من قبل أخصائيي العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل الذين استفادوا من وقت إصابته للعمل على حالته البدنية.

ماركا | لم تكن حالته السابقة ممكنة لـ لاعب بشروط هازارد، لاعب كرة قدم ذكي، مع قدر كبير من الحركة والتنوع، لكن العملية لم تنته بعد، سيكون من السابق لأوانه إنهاء فترة الاسترداد وإعادة التكيف حتى ينتهي الموسم، قد يحدث الصعود والهبوط في المستقبل.

ماركا | ما نريد تسليط الضوء عليه اليوم هو العمل الجيد الذي سمح للاعب بالحفاظ على حالته البدنية وتنسيقه الحركي لفترة طويلة والانضمام إلى المنافسة بنفس الطبيعة ومستوى اللاعب الذي لم يتعرض للإصابة من قبل.