عندما اتصل زيدان الذي فقد ايمانه بأنتونيو بينتوس بغريغوري دوبونت (مواليد 5 ,9 , 1972) قام الاتحاد الفرنسي بتحريره من التزامه اتجاه المنتخب الفرنسي تكريما لخدماته .
لقد كانت طريقة للاعتراف بتأثير عمل المحترف دوبونت على نجاح المنتخب الفائز ببطولة العالم , و الذي ارتكز بشكل أساسي على التفوق الرياضي و البدني على بقية المنافسين .
دوبونت معروف بعالم الأخصائيين البدنيين ب "العالم" لحرصه على الدمج بين الأبحاث العلمية و التدريبات التطبيقية ,داخل الفريق أطلقت عليه المجموعة لقب "McGregor" .
دوبونت يحب البقاء في الظل و الابتعاد عن وسائل الاعلام لكن في المرات القليلة التي تحدث فيها قام بالتشديد على أهمية امتلاك كافة المعلومات التفصيلية عن اللاعبين في عمله .
هو يشرح عمله على أنه مثل الباحث العلمي الذي يجب أن يبني عمله على أساس الدليل العلمي.
" لا يمكننا التنبؤ بكل شيء لكن يمكننا تجنب الأخطاء . من خلال توجيه و برمجة حجم و كثافة العمل يمكننا حصد النتائج و الوصول الى ذروة الفورمة بالنسبة للرياضيين .
لطالما أردت ربط البحوث بالتدريبات , لأن مسار هاتين الكلمتين كان منفصل دائما منذ 15 عاما (أي البحث العلمي من جهة - التدريبات الميدانية من جهة أخرى) .
يجب أن تمتلك أفضل شبكة بيانات و احصائيات و لهذا السبب من الجيد العمل مع كل المؤسسات .
( غريغوري دوبونت عضو في : اللجنة المسؤولة عن دراسة سبل الوقاية من الاصابات في اليويفا - جامعة العلوم و الرياضة في ليفربول - المعهد الوطني للرياضة و الأداء في فرنسا )
مساعد مدرب منتخب فرنسا غاي استيفان أشاد بطريقة عمل غريغوري دوبونت :
" هو الأفضل في العمل الفردي , الرياضي , في التغذية , في كل شيء نطلق عليه اسم العمل الغير مرئي .
كل ما يتعلق بالوقاية , كمال الأجسام , و تخزين البيانات ..."
المعد البدني يمارس قيادته من خلال تقديم النموذج . " أقود دراجتي الهوائية يوميا لمسافة تتراوح بين 35-40 كيلومتر " قال عندما كان لا يزال يعمل مع ديشامب .
كان يستيقظ عند الخامسة صباحا ليقود دراجته الهوائية من ليل وصولا الى محطة القطار الذي يصعد اليه للذهاب الى باريس .
" أفعل ذلك حتى لو كان الطقس ماطرا أو حتى عند تهاطل الثلوج لأن ذلك يسمح لي بأن أكون لائق بدنيا " قال دوبونت .
دوبونت كان يخطط للانتقال و الاستقرار في العاصمة باريس لكن قبل ذلك وصل اتصال زيدان و بقية القصة معروفة .
لقد كانت طريقة للاعتراف بتأثير عمل المحترف دوبونت على نجاح المنتخب الفائز ببطولة العالم , و الذي ارتكز بشكل أساسي على التفوق الرياضي و البدني على بقية المنافسين .
دوبونت معروف بعالم الأخصائيين البدنيين ب "العالم" لحرصه على الدمج بين الأبحاث العلمية و التدريبات التطبيقية ,داخل الفريق أطلقت عليه المجموعة لقب "McGregor" .
دوبونت يحب البقاء في الظل و الابتعاد عن وسائل الاعلام لكن في المرات القليلة التي تحدث فيها قام بالتشديد على أهمية امتلاك كافة المعلومات التفصيلية عن اللاعبين في عمله .
هو يشرح عمله على أنه مثل الباحث العلمي الذي يجب أن يبني عمله على أساس الدليل العلمي.
" لا يمكننا التنبؤ بكل شيء لكن يمكننا تجنب الأخطاء . من خلال توجيه و برمجة حجم و كثافة العمل يمكننا حصد النتائج و الوصول الى ذروة الفورمة بالنسبة للرياضيين .
لطالما أردت ربط البحوث بالتدريبات , لأن مسار هاتين الكلمتين كان منفصل دائما منذ 15 عاما (أي البحث العلمي من جهة - التدريبات الميدانية من جهة أخرى) .
يجب أن تمتلك أفضل شبكة بيانات و احصائيات و لهذا السبب من الجيد العمل مع كل المؤسسات .
( غريغوري دوبونت عضو في : اللجنة المسؤولة عن دراسة سبل الوقاية من الاصابات في اليويفا - جامعة العلوم و الرياضة في ليفربول - المعهد الوطني للرياضة و الأداء في فرنسا )
مساعد مدرب منتخب فرنسا غاي استيفان أشاد بطريقة عمل غريغوري دوبونت :
" هو الأفضل في العمل الفردي , الرياضي , في التغذية , في كل شيء نطلق عليه اسم العمل الغير مرئي .
كل ما يتعلق بالوقاية , كمال الأجسام , و تخزين البيانات ..."
المعد البدني يمارس قيادته من خلال تقديم النموذج . " أقود دراجتي الهوائية يوميا لمسافة تتراوح بين 35-40 كيلومتر " قال عندما كان لا يزال يعمل مع ديشامب .
كان يستيقظ عند الخامسة صباحا ليقود دراجته الهوائية من ليل وصولا الى محطة القطار الذي يصعد اليه للذهاب الى باريس .
" أفعل ذلك حتى لو كان الطقس ماطرا أو حتى عند تهاطل الثلوج لأن ذلك يسمح لي بأن أكون لائق بدنيا " قال دوبونت .
دوبونت كان يخطط للانتقال و الاستقرار في العاصمة باريس لكن قبل ذلك وصل اتصال زيدان و بقية القصة معروفة .